بعد ما يقارب أربعين سنة على اغتياله من قبل إسرائيل، لا يزال غسان كنفاني وهو ميت يغضب المنظمات اليهودية في أميركا ويقض مضاجعها. ما حدث مؤخرا في واشنطن من ضغوطات هائلة لوقف مسرحيته «عائد إلى حيفا» يؤكد أن الأدب مرعب أحيانا، وخاصة عندما يخرج من قلم حاد وحاذق مثل قلم غسان كنفاني.
قال اندي شلال، وهو أميركي